الأربعاء، 23 مايو 2012

هذا هو الانتقام

تعرضت من عدة أيام لكارثة يوتيوبيه وذلك لعدة مشاكل عائلية سابقة أدت إلى انفصالنا، ورغم أنني في قمة الغضب من تصرف منال خطيبتي السابقة، إلا أنني ألتمس لها العذر، لأنها أحبتني كثيراً وأنا لم أستطع أن أبادلها نفس الشعور، وأدى ذلك إلى خلق حالة من الانتقام، دفعتها للقيام بنشر مقطع الفيديو الذي رقصت فيه عارياً، على موقع اليوتيوب، بعد أن هددتني بالانتحار لو لم أفعل ما طلبته مني، وكانت نيتي هو إنقاذها من الموت وتلبية رغبتها في الانتقام مني، لكن لم أتصور أبداً أن يصل بها الأمر وتتسبب لي في فضيحة كبيرة، حيث وصل عدد المشاهدة على موقع اليوتيوب إلى 4425 مشاهدة و92 تعليقاً، وكل ما أتمناه من ربي حالياً، أن لا يشاهد والدي ووالدتي لهذا الفيديو، حرصاً على حالتهما النفسية والعصبية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق